الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019

اللعب في الخارج

                                  5 فوائد للعب الاطفال في الواء الطلق 



يحب الأطفال الحاليون عمومًا اللعب داخل المنزل باستخدام الأجهزة اللوحية وألعاب الكمبيوتر ، ويتمتعون باللعب مع هذه البدائل لدرجة أنهم لا يشاركون في اللعب مع الآخرين. في أي حال ، ينبغي عليهم! اللعب في الخارج سيجعلهم منسقين ومتحمسين. في المرة القادمة ، شاهد أطفالك بعد اللعب. سترى أنهم يشعرون بالحيوية والبهجة والأكثر فائدة.

الأخبار المهمة هي أن الأطفال في الوقت الحالي عالقون في الغالب بين المدرسة وتمارين المناهج الدراسية المشتركة وسلوك الوالدين المحميين (لحماية الشاب من الجروح والجروح). انظر لأسفل لاكتشاف المزايا المهمة للعب في الخارج واقتناعا منها بأنها قطعة مناسبة لأي مراهق.

فوائد اللعب في الهواء الطلق:


1. تعزيز التعلم وتنمية القدرات


يتكيف الشباب بشكل أفضل عندما يتم دمج روحهم وأنفسهم وجسدهم معًا ، على سبيل المثال ، مسرحية يمكن أن تتطور فيها شخصيتهم بأكملها. من خلال اللعب بالخارج ، على عكس التمييز أو المغناطيسية ، تتطور قدراتهم التعليمية بشكل أكبر.

2. الصحة العامة


عندما يكون لدى الأطفال فرصة للتحقيق في أشياء خارج حدودهم الأربعة ، فستكون ديناميكية تدريجية بشكل عام. أثناء اللعب في كل مكان بالخارج ، يحرقون السعرات الحرارية ويخلقون القدرة على التحمل. بالإضافة إلى ذلك ، يطورون عضلاتهم ومن ثم ، العافية بشكل عام أيضًا. يجب أن يكون الأطفال أقوياء من سن البلوغ حتى يتمكنوا من العيش بطريقة حياة ممتعة وصحية.

3. تحسين المهارات الاجتماعية


الخارج هو المكان الذي يشعر فيه الأطفال بالحرية. إنه عالم مفتوح لهم ، حيث لا يخشون أن يصبحوا أكثر قوة في لهجتهم أو يكسرون شيئًا عند الاقتراب. بالإضافة إلى ذلك ، عندما يخرجون للعب ، يلتقون بأطفال مختلفين ويرافقون رفاق جدد. وهذا يتيح للأطفال الغمزات لتعزيز قدراتهم الاجتماعية والعلاقات.


4. تعزيز الإبداع


اللعب الخارجي يلهم إبداع طفلك. من خلال اللعب في الهواء الطلق ، يحفز الأطفال عقولهم الإبداعية الدائمة. هذا أمر يمكن تصوره لأنه لا توجد قيود وقيود مثل اللعب الداخلي.

5. نمط حياة صحي


أثناء اللعب تحت أشعة الشمس ، يحصل الأطفال على فيتامين دي وهو مفيد في تقدم العظام والأسنان ويعزز أيضًا إطارهم الغامض. اللعب بالخارج يجعل الأطفال أكثر متعة ويساعدهم على الاسترخاء. بالإضافة إلى ذلك ، فهي تساهم في تحسين سلوكياتها العقلية الإيجابية ، مما يجعلها تعيش حياة منتجة ومتفائلة.

إن استثمار أقصى إمكانات في التمارين غير النشطة ، والقيام بتمارين خارج الصفر لن يجعل طفلك غير مرغوب فيه فحسب ، بل سيجعله يشعر أيضًا بالغبطة. حث أطفالك على الخروج واللعب والاستفادة من كل الحيوية الزائدة عن القيمة ، خاصة إذا كانوا قلقين بشكل عام في أعقاب الجلوس لفترات طويلة. هذه اللعبة ستساعدهم بلا شك على استعادة الوئام والراحة

0 التعليقات

إرسال تعليق